الثلاثاء، 10 مايو 2011
عشت أمدا أعتقدنى مى وأنتظر جبرانا وأفقت على صوت أمى تنادينى انى لست ميا ولا أتا جبرانا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق